محتوي المقال ( إضغط علي العنصر للتنقل )
كيفية علاج المدمن في مكة
علاج الادمان في مكة هو برنامج علاجي طبي يقوم على عدة خطوات يخضع لها المدمن داخل مركز علاجي متخصص ويشتمل على:
التركيز على سحب سموم المخدرات من الجسم
تعتبر تلك المرحلة خطوة حاسمة في علاج المدمن داخل جدة، وتتم عن طريق إدارة الأعراض الانسحابية بالأدوية لإزالة السموم دون اضطراب خطير ووجود فريق علاجي ملازم للحالة داخل وحدة سحب السموم. غالبا تكون مدة تلك المرحلة من أسبوع إلى 10 أيام.
تقديم برامج العلاج النفسي والتأهيل
الخطوة الثانية من خطوات معالجة الإدمان في مكة هي علاج الاضطرابات المتزامنة والتأهيل النفسي، وغالباً تكون مُدتها 21 يوما.
تقديم خدمات الرعاية الخارجية والطب المجتمعي
وهي مرحلة تساعد المدمن على تطبيق خطة التعافي ومنع الانتكاسة.
والحقيقة أن واقع الطب الخاص بعلاج الإدمان في المملكة السعودية لازال يلزمه الكثير حتى يصل إلى مرحلة توفير كافة متطلبات المُدمنين من أجل تقديم علاجاً فعالاً طويل المدى يستطيع إخراج المُدمن من الاضطراب النفسي والسلوكي الذي يعاني منه بعدما تعاطى المخدرات لسنوات طويلة.
ومن جهة أخرى يجب أن نؤكد أن الجهات المسؤولة في المملكة العربية السعودية تحاول بكل ما أوتيت من قوة توفير كافة المتطلبات، ولكن تخصص علاج الادمان تخصصاً جديداً في المملكة يحتاج إلى سنوات من أجل أن يصل إلى مستوى العلاج الخارجي خاصة في مصر.
أفضل مراكز علاج الادمان في مكة
فيما يلي نقدم أبرز مراكز علاج الإدمان في مكة بالترتيب:
يُمكنك التواصل مع متخصصي دار الهضبة مباشرة عبر رقم الواتس آب 01154333341.
لا تترد في التحدث معنا وطلب استشارة مجانية بالنسبة للمريض :- سيقوم بالرد عليك متخصص وسيتعرف علي حالتك ومن ثم يقدم لك الحلول والخطط العلاجية المناسبة لحالتك بسرية وخصوصية تامة. بالنسبة للاسرة :- سيقوم بالرد عليك متخصص وسيتعرف علي حالة الابن ومن ثم يقدم للاسرة الدعم الكامل والارشادات اللازمة ويوضح لكم خطوات العلاج وطريقة احضاره للمركز وكيف تتعامل معه الاسرة مع ضمان السرية والخصوصية التامة.
مستشفيات علاج الادمان في مكة
لا يوجد العديد من الخيارات لمستشفيات علاج الادمان في مكة، وفيما يلي نذكر أبرزها
افضل دكتور لعلاج الادمان في مكة
أكبر المتخصصين في علاج الإدمان داخل المملكة العربية السعودية يحذرون بشكل كبير من الاتجاه لعلاج الإدمان عن طبيب نفسي في مكة في عيادة منفصلة، حيث ترتفع نسبة الانتكاسة لعدم توفير الإمكانيات التي يحتاجها المُدمن، ناهيك عن وضعه أيضاً في قائمة انتظار طويلة، حيث لا يُمكن أبداً أن يقوم الطبيب بمعالجة كل الحالات التي تلجأ إليه في وقت قصير.
فالإدمان مرض يحتاج إلى تخصُّص دقيق، ووقت كبير لكل حالة من أجل تنفيذ كُل مرحلة، ومرحلة سحب وحدها قد تستغرق من 4 إلى 10 أيام، ويجب أن يكون المُدمن تحت الرقابة الطبية المستمرة، فكيف سيقوم طبيب واحد بكل ذلك..
إذاً قصد دكتور في عيادة واحدة متخصصة للعلاج النفسي طريقة قد تعرض المُدمن إلى خطورة، لذا يوصي المتخصصون بالانتساب للعيادات الخارجية لمراكز علاج الادمان المتخصصة والأفضل أن يتم أن يكون العلاج داخلي في مرفق متكامل لعلاج الادمان، لتجد أفضل الأطباء المتخصصين مع توافر إمكانيات علاج الإدمان، ونسبة النجاحات المُحققة وحالات التعافي المرتفعة، ومن ذلك المنطلق بعدما نجح في تخليص عدد كبير من المدمنين من إدمانهم، نجد أن أفضل دكتور لعلاج الادمان في مكة هو:
لماذا تعتبر دار الهضبة أفضل مركز لعلاج الإدمان بمكة؟
افضل مركز ومستشفى لعلاج الادمان في مكة هي مؤسسة دار الهضبة للطب النفسي وعلاج الإدمان، وذلك يرجع إلى تحقيق التعافي الكامل لمُدمني المخدرات على المدى البعيد ومنع الانتكاسة.
و يقدم مركز دار الهضبة كافة البرامج العلاجية الحديثة المُقدمة في أعرق المستشفيات العالمية، توفير الأجواء الآمنة للمُدمن، الرفاهية والاستمتاع أثناء تلقي برامج العلاج، ومن أبرز خصائص مركز الهضبة للطب النفسي وعلاج الادمان:
ورغم تواجدها في مصر إلا أنها من أبرز المستشفيات في الوطن العربي التي ساهمت في علاج نسبة عالية جداً من المُدمنين القادمين من مكة لعلاج الإدمان في مصر، وقد اعتبرت الجالية السعودية القادمة من مكة أن مستشفى الهضبة هي الأفضل على الإطلاق، وقد طالب العديد منهم افتتاح فرعاً في مكة، وتعمل إدارة ومسؤلو مستشفى الهضبة على تحقيق ذلك الأمر في المستقبل القريب بعون الله وحوله.
ويمكنك التواصل المباشر مع متخصصي مركز دار الهضبة للطب النفسي وعلاج الإدمان في سرية تامة عن طريق رقم الواتس 01154333341.
لماذا برامج علاج الإدمان في مكة تحتاج إلى تطوير؟
يواجه علاج الادمان في مكة الكثير من التحديات، بعضها مُتصل بالمرافق العلاجية نفسها، مما يجعلها في حاجة إلى تطوير.
العديد من السلبيات قد نلحظها في مراكز علاج الادمان في مكة، ويجب التنويه أن تلك السلبيات ليست محل انتقاد، لأن التخصص مازال حديثا، ومن أبرز تلك المشاكل:
نُدرة مراكز علاج الادمان في مكة
هذا الأمر يُرهق المُدمن وأسرته حيث يضع المُدمن في قائمة الانتظار لمدة طويلة حتى يحصل على فرصة لعلاج الادمان.
عدم وجود مستشفيات علاجية في مكة تقدم كل متطلبات علاج الإدمان
حيث يجد المُدمن يجد نفسه في حاجة إلى تطبيق كُل خطوة من خطوات علاج الإدمان في مكان مُختلف، لنجده يخضع لمرحلة سحب السموم في وحدة داخل مستشفى الأمل لعلاج الادمان في جدة مثلاً، ثم يتحول إلى المركز الوطني لإعادة التأهيل في السعودية، وهذا التنقل مُرهق جداً بالنسبة للحالة الإدمانية، كما أن المُدمن يُعرّض لمسببات الإدمان أثناء تلك التنقلات والتي تنذر بوقوع الانتكاسة في أي لحظة.
نُدرة الكوادر الطبية المتخصصة وقلة الأسّرة.
لأنه تخصصاً جديداً، فمن المعقول أن نجد نُدرة في الكوادر الطبية والخبرات والكفاءات، كتلك الموجودة في مصر كدولة تحارب الإدمان منذ فترة طويلة، وتنجح في تحقيق نسب شفاء عالية في أفضل مستشفياتها، وأيضاً نجد مكة تعاني من قلة عدد الأسّرة المُخصصة لمعالجة الإدمان داخل المستشفيات، وبذلك لا يُمكنها استيعاب عدد المدمنين المتزايد.
قلة برامج علاج الإدمان الفردية
الإدمان مرض مزمن، أعراضه ومضاعفاته تأتي على نحو فردي، تختلف من حالة إلى أخرى، لذا يحتاج إلى خطط علاجية فردية لكل حالة على حدة، ويجب أن تُصمم برامج علاج الإدمان بما يتلائم مع نتائج فحوصات المُدمن وتشخيصه حتى ينجح العلاج، بينما نجد أن خيارات الخطط الفردية لعلاج الإدمان في السعودية محدودة للغاية، ويُكاد يطبق برنامج واحد لعلاج الإدمان على الجميع.
التركيز الأكبر يقع على سحب السموم
تأخذ مرحلة سحب سموم المخدرات من الجسم التركيز الأكبر من مستشفيات علاج الادمان في مكة، ورغم أهمية تلك الخطورة وحساسيتها إلا أنها لا تعتبر علاجاً متكاملاًُ للإدمان، إذ يحتاج المُدمن إلى علاج نفسي وتقويم سلوكي بشكل دقيق ومحترف حتى يتخلص فعلاً من الإدمان، بينما مرحلة سحب السموم هي مرحلة إخراج المُدمن من مرحلة الخطر فقط، وإذا تم الاكتفاء بها سيظل الادمان مسيطراً على عقل المدمن متحكماً في أفكاره وسلوكه.
قصر مدة المعالجة النفسية للمدمن في مكة
مرحلة العلاج النفسي تكون قصيرة نسبياً بسبب وجود مركز حكومي واحد مختص للتأهيل السلوكي للمدمنين، لذلك نجد أن معظم المدمنين لا يستكملون رحلة المعالجة النفسية المكثفة داخل المركز، بل تتم متابعتهم خارجياً مما يرفع نسب الانتكاسة.
عدم تنوع برامج الرعاية اللاحقة وقصر مُدتها
هناك قصور في تصميم برامج للرعاية اللاحقة، مع ضعف جودتها، وذلك يرجع إلى قلة مراكز التأهيل المتخصصة في مكة، بجانب قلة الكوادر الطبية، مما يرفع من نسب الانتكاس بعد العلاج
قرب مراكز علاج الادمان في مكة من البيئة الإدمانية
أكد المتخصصون أنه كلما كان علاج الادمان في مركز بعيد عن مسببات الإدمان ومحفزاته، كانت فرصة نجاحه ومنع الانتكاسة عالية، بينما معظم مراكز علاج الادمان في مكة تعتبر قريبة للغاية من محفزات الإدمان كالبيئة الإدمانية، وصحبة التعاطي، مما يُهدد بوقوع الانتكاسة بمجرد خروج المدمن من المرفق العلاجي.
ارتفاع تكلفة علاج الادمان في مكة
برغم أن العلاج يتم عبر المستشفيات الحكومية مجاناً، إلا أن المُدمن عندما يُوضع في قائمة الانتظار قد يلجأ إلى عيادة دكتور خاص، وهناك ترتفع تكلفة علاج الادمان في مكة بشكل كبير، وقد حذرت وزارة الصحة في المملكة العربية السعودية مراراً وتكراراً من علاج الإدمان في مكة بواسطة عيادة واحدة خاصة، إذ اعتبرتها استنفاذ لمال المواطن السعودي دون جدوى، لأن تلك العيادات لا تستطيع تقديم متطلبات علاج الإدمان بأي حال من الأحوال، مما يؤدي إلى ارتفاع معدل الانتكاسة بين المدمنين المتعالجين بواسطتها.
مجهودات الدولة لتحسين وضعية العلاج المجاني للمدمنين بمكة
مجهودات الدولة لمكافحة المخدرات وتحسين علاج الإدمان مجانا في مكة هي مجهودات مستمرة وعلى كافة المستويات، حيث أنها لا تُحاول علاج الإدمان فقط، بل تُحاول معالجة أسباب الإدمان في السعودية من جذورها، ومن أبرز تلك المجهودات الملموسة خلال السنوات الأخيرة:
الدور الأمني
كثفت الدولة بشكل كبير الدور الأمني لمكافحة المخدرات من خلال تأمين الحدود وإحباط محاولات التهريب، بجانب مداهمة الأوكار التي يتم فيها تداول المخدرات، واتخذت الكثير من التدابير للحد من بيع وشراء وتعاطي المخدرات في الشوارع.
الدور الوقائي والتوعية
قامت الدولة باتخاذ العديد من التدابير لرفع توعية الأفراد والجماعات بخطورة المخدرات وعواقب تعاطيها والإدمان عليها، ورسم خريطة من أجل استهداف فئة الشباب لخصها بتلك التوعية خاصة في المدارس والجماعات، حيث ارتفعت نسبة المدمنين بينهم إلى 70 في المائة من مجموعة عدد المدمنين الإجمالي في البلاد، حملات التوعية كانت سمعية ومرئية ومقروءة، كما حرصت الدولة على إقامة التجمعات والمؤتمرات من أجل زيادة نسبة الوعي في المجتمع.
تغيير الموقف القانوني
اتخذت الدولة خطوة هامة من أجل تشجيع المُدمن للخضوع للعلاج وهي اعتبار المُدمن مريضاً يحتاج إلى علاج وليس مجرماً في نظر القانون طالما سيتقدم لعلاج الإدمان، كما حسّت المجتمع السعودي على تغيير نظرتهم للمُدمن وبدلاً من نهره والنفور منه، العمل على دعمه وتشجيعه على العلاج.
الدور العلاجي
تحاول الجهات المنوطة الوصول بمستوى علاج المدمنين إلى أعلى المستويات رغم التحديات الكثيرة التي أمامه، وقد استطاعت الحكومة افتتاح ثلاث مستشفيات متخصصة لعلاج الأدمان في ثلاث مناطق مختلفة تُسمى “مجموعة مستشفيات الأمل لعلاج الادمان بالسعوديةّ”، بجانب افتتاح مركز لإعادة التأهيل يتم تحويل المدمن عليه بعدما ينفذ برنامج علاج الإدمان.
الدور التعاوني الخارجي
فتحت الدولة باب التعاون مع البلاد التي أظهرت تقدماً في علاج الإدمان، من أجل إقامة المؤتمرات وتبادل الخبرات، وإرسال بعثات لتكوين كوادر ذات كفاءة في المُستقبل القريب.
أسباب تفضيل الأسرة السعودية لعلاج المدمن في الخارج
هناك عدة أسباب تجعل علاج الإدمان في مكة خارج حسابات مدمن المخدرات ليتجه إلى العلاج في الخارج، ومن أبر تلك الأسباب:
نقص وعي المٌدمن
المُدمن في مكة لا يعي أهمية علاج الإدمان بالشكل المهني المتخصص حتى الآن، إذ يتوجه المعظم منهم لعلاج الادمان بالقرآن في مكة، أو علاج الادمان بالحجامة والأعشاب، وغيرها من تلك الاتجاهات، لذلك اهتمت الجهات المسؤولة بعمل حملات لمكافحة إدمان المخدرات بشكل موسوع للتوعية بأهمية العلاج المهني المتخصص ووجوبه لمنع الانتكاسة على المدى الطويل.
المدمن في مكة لا يعرف إلى أين يتوجه
من مشاكل نقص التوعية أن المُدمن في مكة لا يعرف إلى أين يتوجه من أجل علاج الإدمان بسبب نقص التوعية وندرة المراكز.
الخوف من الوقوع تحت طائلة القانون
تفرض المملكة العربية السعودية عقوبات قاسية على المدمنين على المخدرات والكحول، لذلك يخاف معظم المدمنين من التوجه لعلاج والتعافي خوفاً من التعرض للمساءلة القانونية.
الخوف من وصمة العار المجتمعية
النظام في مكة قائم على نظام العائلات، ويعد المجتمع المكى مجتمعاً محافظاً، لذلك قد ينتشر خبر التوجه لعلاج الادمان في مكة بمجرد تحرك المُدمن وأسرته لتنفيذ ذلك، ممكن يُعرض الأسرة لوصمة العار وتلويث السمعة، نظراً لأن المجتمع ينظر إلى المدمن على أنه مجرم ولا ينظر إليه كمريض يحتاج إلى علاج.
الامتيازات التي تقدمها مستشفى الهضبة لراغبي علاج الإدمان في مكة
تُقدم مستشفى الهضبة العديد من الامتيازات التي تمنحها الأفضلية لاستقبال راغبي علاج الإدمان في مكة، ومن أبرز تلك الامتيازات ما يلي:
الجدير بالذكر أن مستشفى دار الهضبة لن تكتفي بتلك الامتيازات بل فتحت أبواب التعاون مع مرافق علاج الادمان في مكة على مصرعيها، لتبادل الخبرات، وإقامة المؤتمرات المُشتركة لتعزيز المجهودات المبذولة لمكافحة المخدرات وتحسين جودة العلاج داخل المملكة وليس جدة وحسب.
ملخص المقالعلاج الإدمان في مكة يخطو خطوات واسعة من أجل اللحاق بركب الاحترافية والمهنية لضمان تعافي المُدمن نهائياً من الإدمان، حيث تُبذل المجهودات من كل صوب وحدب من أجل إدماج أفضل التقنيات العلاجية داخل مراكز علاج الإدمان في المكة الناشئة، وهذا الأمر إيجابي بالتأكيد، ولكنه مازال يحتاج إلى مزيد من الوقت للوصول إلى مرحلة الخبرة، وتكوين كفاءات متميزة قادرة على التعامل مع مرض عقلي مزمن مثل الإدمان، لذلك كان فتح باب البروتوكولات التعاونية الخارجية الحل الأمثل لخفض نسبة المُدمنين أثناء محاولة تطوير مستشفيات علاج الادمان في مكة.
من ذلك المنطلق ونظراً لتعاونها الدائم أصبحت مستشفى الهضبة هي أفضل مركز لعلاج الإدمان في مكة، بعدما اكتسبت ثقة المجتمع المكى خاصة والسعودي بشكل عام، من حيث قدرتها على مساعدة المدمن للوصول إلى التعافي على المدى الطويل، مع تقديم أعلى مستويات الجودة في رحلة علاجية تُحقق له الانتعاشة الجسدية والنفسية والرفاهية في آن واحد.
للكاتبة: أ. إلهام عيسى.
إن الهدف من المحتوى الذي تقدمه مستشفى دار الهضبة للطب النفسي وعلاج الإدمان هو إعادة البسمة والتفاؤل على وجوه من يعاني من أي اضطرابات نفسية أو وقعوا في فخ الإدمان ولم يجدوا الدعم والمساعدة من حولهم وهذا المحتوى الذي يقدمه فريق مستشفى دار الهضبة هو محتوى مميز وموثق ويحتوي على معلومات قائمة عل البحث والاطلاع المستمر مما ينتج عنه معلومات موثقة وحقائق يتم مراجعتها عن طريق نخبة متميزة من أمهر أطبائنا المتخصصين. ولكن وجب التنويه أن تلك المعلومات لا تغني أبداً عن استشارة الأطباء المختصين سواء فيما يخص الطب النفسي أو علاج الإدمان، فلا يجب أن يعتمد القارئ على معلومات فقط مهما كانت موثقة دون الرجوع لأطبائنا المتخصصين أو الأخصائيين النفسيين المعتمدين وذلك لضمان تقديم التشخيص السليم وخطة العلاج المناسبة للمريض.
أ / هبة مختار سليمان
(أخصائية نفسية) مديرة قسم السيدات فرع اكتوبر
– تمهيدي ماجستير جامعة المنصورة. –دبلومة العلاج المعرفي السلوكي. – دورة تعديل سلوك مركز البحوث جامعة القاهرة اعداد البرامج العلاجية.
اقرأ أكثر