محتوي المقال ( إضغط علي العنصر للتنقل )
أعراض نوبات الهلع الأكثر شيوعاً.. 27 علامة مُتكررة
يُصاب المريض بأعراض الهلع العصبي بشكل مفاجئ ليجد نفسه يُعاني من مجموعة من الاضطرابات التي تُهاجمه في أوقات غير مُحددة، قد تشمل الأعراض التمهيدية لنوبة الهلع الشعور بتزايد درجات التوتر بشكل مُزعج في مواقف مُعينة، لتتكرر باستمرار، ليجد المريض نفسه تلقائياً يتحاشى التواجد في تلك المواقف، ورويداً قد تزداد حدة نوبات الهلع ويرتفع معها مُعدل القلق، حينها ستتضمن نوبات الهلع أيضاً الخوف الشديد والأفكار السلبية، ليصل الأمر إلى درجة الذعُر وخروج حالة مريض الهلع عن السيطرة، حينها سيُعاني المريض من أعراض الهلع الجسدية وأعراض الهلع النفسي، وفيما يلي ذكر لأبرز أعراض نوبات الهلع بشقيها الجسدي والنفسي.
أولاً أعراض اضطراب الهلع النفسي
تضربك أعراض اضطراب الهلع حين غُرّة خاصة منها النفسية، لذا قد يتضمن ما يلي أعراض نوبات الهلع عند النوم وأعراض الهلع المُستمر، وغالباً ما تتفاوت تلك الأعراض ما بين مريض وآخر حسب قُدراته الجسدية وواقعه الطبي وما يحمله من أمراض أو اضطرابات أخرى، أما عن أعراض الهلع المزمن النفسية فتشمل الآتي:
ومن أبرز أعراض الهلع الشديد بجانب ما سبق ذكره من الناحية النفسية أن المريض يظل تحت ضغط الخوف من نوبة الذُعر التالية ومن ذلك المُنطلق تتفاقم الاضطرابات، وتظهر توالياً أعراض الهلع المُفاجئ دون أي تمهيد أو إنذار يدل عليها حينها، تبدأ أعراض الهلع الجسدي في أخد مُنحنيات مُرتفعة لتصل إلى ذروتها مع المريض إذا لم يخضع للعلاج.
ثانياً أعراض اضطراب الهلع الجسدية
أعراض الهلع على الجسد قد تُهييء للمريض أنه يعاني من أزمة قلبية، لذلك ترتفع شدتها إذ لم يستطيع المريض السيطرة على نفسه وأفكاره حينها، إذ تربط شدة أعراض الهلع والوسواس، فسيطرة الفكر السلبي والخوف من الموت أثناء النوبة يرفع من مُعدل الخطر، في حين أن أعراض الهلع الجسدية لن تُدخل المريض في أي خلل على مستوى المؤشرات الحيوية، وكلما تدّرب على احتوائها واستبدال ذلك الوسواس بأفكار إيجابية، أصبحت النوبة أخف، ولكن إذ لم يتم علاجها تتطور وحينها المريض سيُعاني من جُملة أعراض نوبات الهلع الجسدية والتي تأتي كما يلي:
بينما تختلف شدة أعراض نوبات الهلع المستمر الجسدي والنفسية، يتم تشخيص الحالة ومدى خطورتها على حسب العدد الإجمالي للنوبات التي يُعاني منها المريض أسبوعياً أو شهرياً.. وهنا قد يتضح الفارق بين أعراض الهلع المزمن، والهلع المفاجئ.
لا تترد في التحدث معنا وطلب استشارة مجانية بالنسبة للمريض :- سيقوم بالرد عليك متخصص وسيتعرف علي حالتك ومن ثم يقدم لك الحلول والخطط العلاجية المناسبة لحالتك بسرية وخصوصية تامة. بالنسبة للاسرة :- سيقوم بالرد عليك متخصص وسيتعرف علي حالة الابن ومن ثم يقدم للاسرة الدعم الكامل والارشادات اللازمة ويوضح لكم خطوات العلاج وطريقة احضاره للمركز وكيف تتعامل معه الاسرة مع ضمان السرية والخصوصية التامة.
كم مرة تتكرر فيها أعراض نوبات الهلع
تختلف حالات مرضى نوبات الهلع، حيث في كثير من الحالات قد يعاني المريض من أعراض الهلع المفاجئ مرة واحدة في الشهر أو حتى مرتين، بينما قد يُعاني مرضى الهلع المُزمن من الأعراض مرتين أو 3 مرات أسبوعياً، ويُمكنك التأكد أنك تًعاني من اضطرابات أعراض الهلع عند تكرار تلك الحالة.
ومن جانب آخر تختلف أيضاً مُدة أعراض نوبات الهلع، لتجد مريضاً يُعاني من أعراض النوبة لمُدة 5 دقائق فقط، بينما قد تطول مع البعض إلى 10 دقائق وحتى إلى 20 دقيقة، في حين أن أعراض نوبات الهلع الشديد قد تُهاجم بعض المرضى لمُدة 60 دقيقة كاملة.
وحتى بعد انخفاض حدة أعراض الهلع العصبي تستمر معاناة المريض من بعض الأعراض والمخلفات التي تتركها النوبة نتعرف عليها فيما يلي.
أعراض الهلع المزمن المستمر ما بعد النوبة
في الغالب تتلاشى أعراض الهلع في مُدة مُحددة يعلمها المريض بسبب مُعاناته من الهلع المُستمر وتحديده لتوقيت تلك النوبات، ولكن الهلع يترك آثاره ومخلفاته حتى ما بعد النوبة، لذا قد يستمر المريض في المعاناة من بعض الاضطرابات النفسية والجسدية، لذا هُناك ما يُسمى بأعراض ما بعد نوبة الهلع، حينها يُمكن وصف حالة المريض بالإصابة بالهلع المُزمن، وتشمل الأعراض التي تُصيب المريض و تأخذ وقتاً أطول في التلاشي بعد نوبة الهلع ما يلي:
وتلك الأعراض أيضاً تتلاشى، لكن الخطر الحقيقي هو استمرار الأعراض النفسية والسلوكية ما بعد نوبة الهلع، والتي تزيد من حدة المريض لديك.
أعراض الهلع الشديد النفسية والسلوكية
استمرار أعراض الهلع حتى بعد نوبة، تُعني التأثر النفسي الشديد من قبل المريض بسبب أعراض نوبات الهلع المتتالية، ليخرج الاضطراب من فترة نوبات الهلع إلى ما بين نوبات الهلع، وبالتالي تتأثر نفسية وسلوك المريض مما ينعكس بالسلب على حياته بشكل كبير، أما عن أبرز أعراض الهلع الشديد النفسية والسلوكية خارج النوبات فهي:
بالتأكيد تكرار النوبات وانزعاج المريض منها قد يُصيب المريض بالوسواس إذ يُفكر بشكل مضطرب وقلق مُتزايد من تلك النوبات التي تشعره بأنه على وشك الموت، وأعراض نوبات الهلع والوسواس تلك التي تتضمن غلبة التفكير السوداوي والإصابة باضطراب الاكتئاب، ورؤية الواقع على غير حقيقته، وربط كل شيء بالموت واقترابه، والإصابة بالذُعر من أقل الأزمات، إذ يتضخم الوسواس داخل عقل المريض، لتتفاقم معه أعراض الهلع، وعلى هذا الأساس نوجّه بضرورة الذهاب للطبيب النفسي بمُجرد الشعور بتزايد القلق وتسبيبه لأعراض جسدية متزايدة..
هذا كل ما يُمكن معرفته عن أعراض نوبات الهلع، ولكن هُناك جُزء يجب أن نولّي له حديث خاص، وهو أعراض الهلع الليلي، وفيما يلي سنعرف لماذا خصصنا له فقرة منفصلة.
حديث خاص حول أعراض الهلع الليلي ومخاطره
أعراض نوبات الهلع عند النوم، ربما هي الحديث الأكبر بين الأُسر، ولذلك لأن أغلب المصابين بالهلع الليلي من الأطفال ما بين 3 إلى 12 عاماً، وغالباً تهدأ حدة أعراض الهلع الليلي بعد الوصول إلى سنة المراهقة، ولكنها قد تستمر مع بعض المرضى في مرحلة المراهقة وحتى بعدها، وذلك يُعني أن هُنك احتمالات أن يُعاني الشخص من أعراض الهلع الليلي مدى الحياة ما لم يُعالج بشكل مهني.
غالباً مَنْ تُهاجمهم أعراض الهلع عند النوم الأطفال الذين يملكون تاريخاً عائلياً من مرض يُسمى الباراسومنيا، كما يتربط الهلع الليلي بأمراض أخرى عند الأطفال أو المراهقين مثل الإصابة بأمراض المعدة كالارتجاع، أو الأمراض التنفسية كالربو و صعوبات التنفس أثناء النوم، وأيضاً تململ الساقين قد ينطوي ويؤثر على نفسية الطفل ليُصاب بالهلع الليالي.
وهذا الحديث الخاص لأن أعراض نوبات الهلع عند النوم قد تصل لمستويات من الاضطراب شديدة، وتضرب استقرار الأسرة بأكملها، حيث الإجهاد المستمر، بسبب صعوبة الحصول على راحة ونوم هادئ، غالباً ما تبدأ أعراض نوبات الهلع الليلي خلال ساعات الليل الأولى، أو حتى أثناء النوم، ويُمكن أن تشمل الأعراض التي تُصيب مريض الهلع عند النوم ما يلي:
وتحدث أعراض نوبات الهلع عند النوم أيضاً لدى الكُبار، إذ تتكرر لدى الفئات العُمرية المختلفة مرتين تقريباً أو أكثر في الأسبوع، وهنا نؤكد أننا أمام حالة من حالات أعراض نوبات الهلع الليلي المزمن تلك الأعراض التي قد تصل إلى دفع المريض لإيذاء نفسه وإيذاء مَنْ حوله بسبب درجة الرُعب الشديدة التي يكون فيها، ومحالة الهروب منها أو القتال للدفاع عن نفسه، لذا قد تُعد نوبات الهلع عند النوم هي الأخطر، إذ تتصل باضطراب أخرى جسدية ونفسية، وقد تتضاعف إلى أزمات متفاقمة.
وأيضاً من خصائص أعراض الهلع الليلي أن هُناك عوامل تُفاقم منها وتجعلها تبلغ ذروتها، نذكر تلك العوامل فيما يلي.
أحذر.. عوامل تفاقم من حدة أعراض الهلع عند النوم
سلّمنا بأن أعراض الهلع الليلي تؤول لدرجة الخطيرة، لكن هُناك عوامل قد تصل بالمريض من حيث الأعراض إلى الحد الأقصى منها، ومن أبرز تلك العوامل:
إذا كان الوضع كذلك بالنسبة لأعراض نوبات الهلع عند النوم، والذي قد يشمل علامات خطيرة، فأيضاً هُناك عوامل أخرى مُحفزة لاضطرابات الهلع جميعها، وقد تحولها إلى اختلالات وأزمات مطوّلة، نتعرف على تلك المُحفزات فيما يلي.
أبرز 6 من العوامل التي تُفاقم من أعراض الهلع
إذا قلُنا أن أعراض الهلع تتدرج من التوتر إلى القلق، ثم تشمل الخوف لتنتهي بالذُعر والهستيريا، فمن الضروري أن ذلك المنحنى التصاعدي لشدة أعراض الهلع له أسباب، و أعراض الهلع المُزمن كما تم توضيحها لا تظهر في نوبة واحدة، إذ هُناك بعض الأنماط التي قد يُمارسها المريض تُسبب نشاط زائد للدماغ، حينها ترتفع مستويات الهرمونات المسؤولة عن الشعور بالتوتر والقلق، ليُحفز الجهاز العصبي، من أجل الاستعداد لمواجهة الخطر المتوقع، وأبرز العوامل التي تؤدي إلى تصاعد حدة أعراض الهلع قد تشمل التالي:
الاعتياد على التنفس بطريقة غير صحيحة
التنفس الغير صحيح يؤدي إلى عدم وصول كميات مناسبة من الأكسجين للمخ مما يُعطل عمله بشكل صحيح، كما أن التنفس الخاطئ قد يُسبب اختلال شديد في مستويات الغازات الأخرى وليس الأكسجين فقط في الجسم، حيث أن الجسم يحتاج إلى كمية معينة من ثاني أكسيد الكربون أيضاً، لذا فالتنفس الغير صحيح من أبرز عوامل مضاعفة أعراض الهلع.
التعرّض لمواقف صادمة وعنيفة
التعرض المفاجئ لتجربة قاسية، وصور صادمة، أو خبر غير متوّقع قد يجعل المخ يتحرك سريع يُرسل ويستقبل إشارات بشكل مُكثف وغير طبيعي، حينها السيالات العصبية ستتدفق دون هوادة مما يُحدث اضطراباَ شديداً وضغط مُتزايد، حينها ستخرج أعراض نوبة الهلع عن السيطرة.
الاختلاط في مُحيط غير صحي
وجود المريض في مُحيط غير صحي، وغير مُستقر يغلب عليه طابع التوتر وانعدام التنظيم يؤدي إلى مهاجمة أعراض الهلع بضراوة، مثل مُحيط تكثر فيه الصراعات، أو الوجود في أماكن مكتظة بالناس أو حتى المرور بطريق به أزمة مرورية وازدحام.
التدخين والمُنبهات
من السيء أن نعرف أن كثيراً من مرضى الهلع يلجأون إلى التدخين بشراهة، وتناول المُنبهات كالشاي والقهوة كوسيلة غير صحية للتعامل مع أعراض الهلع المستمر والذي يعانون منه حتى بعد النوبة بسبب سيطرة الشعور بالقلق، بينما هم يظنون أن ذلك يعمل على التهدئة، التدخين والمنبهات تُسبب تفاقم أعراض نوبات اضطراب الهلع بسبب تضرر الجهاز العصبي من كثرة تلك المواد الكيميائية التي تتحول إلى ضرر جسيم.
التعرّض للإرهاق والإجهاد
الحركة المُستمرة قد تكون إحدى حيل مرضى الهلع من أجل تشتيت ذهنهم عن التفكير السلبي، والتخلّص من سيطرة فكرة الموت على عقولهم، و مع ارتفاع مستويات القلق، يرفعون هم من نشاطهم البدني، الأمر الذي يُحفز إطلاق المواد الكيميائية بشكل كبير، مما يزيد من حدة أعراض الهلع النفسي، وأيضاً أعراض الهلع على الجسم، ويشمل النشاط البدني الضار أيضاً الإفراط في ممارسة الرياضة، لذلك من المُهم وضع جدول خاص بتقنيات إدارة أعراض الهلع وعلاجها من خلال الطبيب، والاعتماد على تمارين الاسترخاء والتنفس الصحيح التي يتقنها المريض من خلال جلسات العلاج النفسي السلوكي المتخصص.
الإصابة بالأمراض الجسدية
من الطبيعي أن نعرف أن الأمراض الجسدية تؤثر على الحالة النفسية لمريض الهلع، تؤثر على المخ، والجهاز العصبي، والغدد وغيرها، وبالتالي تزداد حدة أعراض الهلع بسبب المرض الجسدي.
يُمكن الحصول على أفضل علاج وإدارة أعراض نوبات الهلع بنجاح من خلال طلب الاستشارة النفسية من أفضل مستشفى لعلاج الاضطراب النفسي في مصر، مستشفى دار الهضبة عن طريق التواصل مع رقم الواتس أي 0201154333341.
وبعد ما تم ذكره، من الضروري أن يعرف المريض الذي يُعاني من اضطرابات الهلع كيفية إدارة الأعراض والوصول إلى أدنى درجة من شدتها وتفادي المُضاعفات النفسية والجسدية.
كيف يُمكن السيطرة على أعراض الهلع وتفادي المضاعفات
بالنسبة المرضى الذين يعانون من أعراض نوبات الهلع الشديد والمُستمر، قد يكونون رؤية خاصة بهم، والاعتياد على بعض التحضيرات من أجل التعايش مع تلك النوبات، وكثيراً ما تكون تلك التحضيرات الذاتية خاطئة، وتفاقم من شدة المرض دون أن يشعروا، لذا أفضل طريقة للسيطرة على أعراض اضطراب الهلع هي الخضوع لتشخيص طبي لمعرفة درجة الهلع ونوعه، ثم يبدأ الطبيب بوضع خطة لخفض حدة أعراض الهلع ومساعدة المريض على السيطرة على نفسه وإدارة عقله وجسده وتشمل خطة الطبيب غالباً للتعامل مع أعراض الهلع وتفادي المضاعفات ما يلي:
استخدام أدوية الهلع لخفض حدة الأعراض
مستشفى دار الهضبة تضمن لك منهجاً علاجياً على أعلى مستوى حيث تواجد أفضل الأطباء النفسيين في مصر للتعامل مع مريض الهلع تواصل معنا عبر 01154333341.
ملخص المقالالكثير من العلامات الجسدية والنفسية والسلوكية التي تؤكد وجود أعراض الهلع، وتُثبِت تشخيص الحالة باضطراب الهلع ونوباته من بينها أعراض شائعة لدى مُعظم المرضى، وأعراض أخرى خاصة بُكل حالة تتباين حسب الواقع الطبي للمريض.
من خلال معرفة تلك الأعراض يُمكنك دق ناقوس الخطر، والتوجه فوراً من أجل التشخيص ومعرفة درجة أعراض الهلع بناء على شدتها، وما هو متوقع من المضاعفات، بجانب تحديد العلاج السليم لبدء التعافي.
ومن الضروري أن تعلم أن أعراض الهلع تتفاقم إذا لم يخضع المريض للعلاج، وذلك الأمر يرجع إلى تعرضه لعوامل خطر مضاعفة للأعراض دون أن يشعر منها الإجهاد والإرهاق كما تحدثنا في أجزاء المقال.
من جانب أخر يُعد الهلع الليلي من أخطر أنواع الهلع، ومعرفة أعراضه من الأمور الحتمة إذ قد تتشابه مع اضطرابات النوم أو الأرق المستمر، وفي حالة ظهور أعراض الهلع الليلي عند الأطفال ننصح بالتوجه إلى مستشفى دار الهضبة للطب النفسي وعلاج الإدمان، أو يُمكنك تلقي الاستشارة الصحيحة عبر التواصل مع رقم الواتس آب التالي: 0201154333341.
للكاتبة : أ. حياة.
إن الهدف من المحتوى الذي تقدمه مستشفى دار الهضبة للطب النفسي وعلاج الإدمان هو إعادة البسمة والتفاؤل على وجوه من يعاني من أي اضطرابات نفسية أو وقعوا في فخ الإدمان ولم يجدوا الدعم والمساعدة من حولهم وهذا المحتوى الذي يقدمه فريق مستشفى الهضبة هو محتوى مميز وموثق ويحتوي على معلومات قائمة على البحث والاطلاع المستمر مما ينتج عنه معلومات موثقة وحقائق يتم مراجعتها عن طريق نخبة متميزة من أمهر أطبائنا المتخصصين. ولكن وجب التنويه أن تلك المعلومات لا تغني أبداً عن استشارة الأطباء المختصين سواء فيما يخص الطب النفسي أو علاج الإدمان، فلا يجب أن يعتمد القارئ على معلومات فقط مهما كانت موثقة دون الرجوع لأطبائنا المتخصصين أو الأخصائيين النفسيين المعتمدين وذلك لضمان تقديم التشخيص السليم و خطة العلاج المناسبة للمريض.
أ / هبة مختار سليمان
(أخصائية نفسية) مديرة قسم السيدات فرع اكتوبر
– تمهيدي ماجستير جامعة المنصورة. –دبلومة العلاج المعرفي السلوكي. – دورة تعديل سلوك مركز البحوث جامعة القاهرة اعداد البرامج العلاجية.
اقرأ أكثر